منتديات نسمة صباح
مراحب بكل من زارنا آملين أن يجد ما يبحث عنه أو يسأل عليه,في منتدانا فلتتفضل بالتسجيل
منتديات نسمة صباح
مراحب بكل من زارنا آملين أن يجد ما يبحث عنه أو يسأل عليه,في منتدانا فلتتفضل بالتسجيل
منتديات نسمة صباح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أسري اجتماعي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولهمسات حول عيد الحب Cws32همسات حول عيد الحب LmLq1
مني إليكم
منتديات شباب وبنات ليبيا عبق المعرفة ونسيم العلم يداعب روح الإرتقاء لديكم ،، فأهلاً بكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» محمد صلاح يقود ليفربول الى لبطولة التشامبيونز ليج
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2018 9:31 am من طرف نسمة صباح

» زيت الزيتون والزنجبيل لعلاج التهاب المفاصل
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2018 9:26 am من طرف نسمة صباح

» استخدام الزيوت الطبيعيه لعلاج المفاصل
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2018 9:20 am من طرف نسمة صباح

» زلزال بقوة 4.7 يضرب وسط ايطاليا من جديد
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2018 9:12 am من طرف نسمة صباح

» بحيرة بزيمه الكفرة
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 12:00 pm من طرف نسمة صباح

» بحيرة ناول معلم سياحي فريد وسط جبال أوال الليبيه
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 11:45 am من طرف نسمة صباح

» الاحوال الجويه لمدينة طرابلس وباقي المدن الليبيه ل3 أيام قادمه
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 11:35 am من طرف نسمة صباح

» امرأة عجوز عمرها 70 عاما تلد توأم
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2014 9:18 pm من طرف الزنبقة السوداء

» حمامة فيكتوريا المتوّجة
همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2014 7:13 pm من طرف الرحال

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الساعة الآن


 

 همسات حول عيد الحب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حـ النايلى سـن
عضو نشيط
عضو نشيط
حـ النايلى سـن


الوسام همسات حول عيد الحب Jb488694
ذكر القرد
تاريخ التسجيل : 14/12/2011

همسات حول عيد الحب Empty
مُساهمةموضوع: همسات حول عيد الحب   همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 03, 2012 1:04 pm

نّ من الحُبِّ الباطلِ ما يُسوّقُ لهُ هذهِ الأيام باِسم (عيدِ الحُبّ)، وهو عيدٌ وثنيٌّ نصرانيّ يدعو للعشقِ والهيام والإباحية، كما أنهُ حُبٌّ قاصرٌ على حُبِّ اللذة والشهوة فقط!!

وحولَ هذا الموضوعِ وحكمِهِ الشرعيّ، وضررهِ العقائديّ، وفسادهِ الأخلاقيّ، سيكونُ ثمّ عشرَ همساتٍ؛ نصحاً للأمةِ، وأداءاً لواجبِ الأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عن المُنكرالذي بإقامتهِ صلاحُ العبادِ والبِلاد، وحُلولِ الخيراتِ، وارتفاعِ العُقوباتِ، كما قال تعالى: {وما كان ربُّكَ ليُهلِكَ القُرى بِظلمٍ وأهلُها مُصلِحون} [هـود: 117]، هذا وأرجو أن يكتُبَ اللهُ بها نفعاً كبيراً، ويُجزِلَ بسببها أجراً كثيراً..


الهمسةُ الأولى: إنّ محبةَ غيرِ اللهِ تعالى تندثرُ ولا تدوم، وتنقطِعُ ولا تستمرّ، وأعظمُ حبٍّ وأجملُه ما انصرفَ إلى حُبِّ اللهِ تعالى وحُبِّ رسولهِ عليهِ الصلاةُ والسلام، وحُبِّ كلِّ ما يُقرِّبُ إليهما من أقوالٍ وأعمالٍ صالحة، فمحبةُ اللهِ ورسولهِ روحُ الحياةِ، ولذةُ الدنيا، وطعمُ الوجود، وغذاءُ الروحِ، وبهجةُ القلبِ، وضياءُ العين، وحياةٌ بعيدةٌ عن حُبِّ للهِ ورسولهِ حياةٌ باهتة، وقلبٌ يخلو من حُبِّ اللهِ وحُبِّ رسولهِ قلبٌ جامد، كما أنّ الحياةَ جسدٌ وحُبُّ اللهِ روحُها؛ فإذا غابتِ الروحُ فلا قيمةَ للجسد، هذا وإنّ من لوازمِ محبةِ اللهِ تعالى محبةُ ما يَسُرُّهُ ويُرضيه ، واجتنابِ ما يُسخِطهُ ويُبغِضه ، ولا ريبَ أنّ المؤمنينَ هم أشدُّ الناسِ حُباً للهِ جل وعلا: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ} [سورة البقرة: 165].


الهمسةُ الثانية: إنّ الأعيادَ في الإسلامِ طاعاتٌ يتقرّبُ بها العبدُ إلى الله، والطاعاتُ توقيفية، فلا يسوغُ لأحدٍ من الناسِ -كائناً من كان- أن يضعَ عيداً لم يشرعهُ اللهُ تعالى ولا رسولُهُ عليهِ الصلاةُ والسلام.


الهمسةُ الثالثة: الاحتفالُ بعيدِ الحُبِّ فيه تشبُّهٌ بالرُومانِ الوثنيين، ثمّ بالنصارى الكتابيِّين فيما قلّدوا فيهِ الرُّومان وليس هوَ من دينهم، وقد حذرَنا نبيُّا -صلى اللهُ عليهِ وسلم- من التشبُّه فقال: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ» [رواه أبوداود وقال الألباني حسن صحيح].. قال شيخُ الإسلام ابن تيمية -رحمهُ الله- : هذا الحديث أقلُّ أحوالهِ أن يقتضي تحريمَ التشبهِ بهم وإن كان ظاهرُه يقتضي كفر المتشبِّه بهم كما في قوله تعالى: {وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ} [المائدة: 51]" ا.هـ، وقال الصنعاني -رحمهُ الله- في (سبل السلام 8/248): "فإذا تشبّه بالكافر في زيٍّ واعتقد أن يكونَ بذلك مثلُه كفَرَ، فإن لم يعتقد؛ ففيهِ خلافٌ بين الفقهاء : منهم من قال: يكفر، وهُوَ ظاهرُ الحديث، ومنهم من قال: لا يكفُر ولكن يُؤدّب" (سبل السلام 8/248).


الهمسةُ الرابعة: معَ اِعتقادنا بحرمةِ الاِحتفالِ بهذا اليوم، فإنهُ -أيضاً- يحرمُ التهنئةُ والمُباركةُ بهِ ، أو مُشاركةُ المحتفلينَ به في اِحتفالهم، أوِ الحضورِ معهم، كما لا يحلُّ لمن أُهديت لهُ هدية هذا العيد أن يقبلها لأنَّ في قبولها إقرار لهذا العيد، يقولُ ابن القيمِ -عليهِ رحمةُ ربِّ العالمين- : "وأما التهنئة ُ بشعائرِ الكفار المختصةُ به فحرامٌ بالاتفاق ، مثل : أن يُهنئهم بأعيادهم وصوْمهم فيقول : عيدٌ مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلِم قائلهُ الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يُهنئهُ بسجودهِ للصليب، بل إن ذلك أعظمُ إثماً عند الله وأشدُّ مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس.. وكثيرٌ من لا قدْر للدين عندهُ يقع في ذلك ولا يدري قُبحَ ما فعل، كمن هنّأ عبداً بمعصيةٍ أو بدعةٍ أو كفر فقد تعرضَ لمقتِ الله وسخطه" أ.هـ


الهمسةُ الخامسة: بناءاً على ما ذكرتهُ في الهمسةِ السابقة مما قرّرهُ ابنُ القيِّم -عليهِ رحمةُ الله- فإنهُ لا يجوزُ لِتُجّارِ المسلمينَ أن يُتاجروا بهدايا عيدِ الحُب من لباسٍ مُعيّن، أو ورودٍ حمراء أو غير ذلك، لأن المُتاجرة بها إعانةٌ على المُنكرِ الذي لا يرضاهُ الله تعالى ولا رسولُهُ صلى الله عليه وسلم ، قالَ الله -جلّ الله- : {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [سورة المائدة: 2].


الهمسةُ السادسة: من المظاهرِ السيِّئة، والشعائرِ المحرّمة التي تكونُ في الاِحتفالِ بهذا اليوم : إظهارُ البهجةِ والسرور فيه كالحال في الأعياد الشرعيةِ الأخرى، وتبادُلِ الورودِ الحمراء، وذلك تعبيراً عن الحبِّ الذي كان عند الرومان حباً إلهياً وثنياً لمعبوداتهم من دون الله تعالى، وأيضاً: توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة (كيوبيد)، وهوَ طفلٌ له جناحانِ يحملُ قوساً ونشاباً، وهو اِلهُ الحُبِّ عندَ الأمة الرومانية الوثنية ، تعالى اللهُ عن إفكهم وشركهم علواً كبيراً، كما يكونُ في هذا العيدِ الباطل تبادلِ كلماتِ الحُبِّ والعشقِ والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم - عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرا ما كان يكتب فيها عبارة (كن فالنتينياً) وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقالهِ من المفهوم الوثني، وتقامُ في كثير من الأقطار النصرانية التي تحتفلُ بهذا اليوم حفلاتٌ نهارية وسهراتٌ وحفلاتٌ مُختلطةٌ راقصة، ويُرسلُ كثيرٌ منهم هدايا منها: الورود وصناديق الشوكولاته.


الهمسةُ السابعة: ومنَ المقاصدِ الفاسِدة لهذا العيد: إشاعة المحبة بين الناسِ كلِّهم، مؤمِنِهم وكافِرِهم، وهذا مما يُخالِفُ دينَ الإسلام، فإنَّ للكافرِ على المُسلمِ العدلَ معهُ، وعدمُ ظُلمِه، كما أنّ لهُ -إن لم يكن حربياً ولم يُظاهر الحربيين- البِرَّ من المُسلم إن كان ذا رحِم، عملاً بقولهِ تعالى: {لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8]، ولا يلزمُ من القسطِ معَ الكافِرِ وبِرِّه صرفُ المحبةِ والمودّةِ لهُ، بل الواجبُ كراهِيَتهُ في الله تعالى لِتلَبُّسِهِ بالكُفرِ الذي لا يرضاهُ اللهُ سبحانهُ، كما قال تعالى: {وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ} [سورة الزمر: 7].


الهمسةُ الثامنة: إنّ من أوجهِ تحريمِ هذا العيد : ما يترتبُ على ذلكَ من المفاسدِ والمحاذير، كاللهوِ واللعِبِ والغِناءِ والزّمرِ والأشَرِ والبَطَرِ والسُّفورِ والتبرُّجِ واختلاطِ الرجالِ بالنساء، أو بُروزِ النساءِ أمامَ غيرِ المحارم ونحوِ ذلكَ من المُحرمات، أو ما هوَ وسيلةٌ إلى الفواحشِ ومُقدِّماتِها.


الهمسةُ التاسِعة: إنّ القائمينَ على أجهزةِ الصحافةِ والإعلام الذينَ أخذوا على عواتِقِهم نقلَ شعائرِ الكفّارِ وعاداتهم مُزخرفةً مُبهرَجةً بالصوتِ والصورةِ الحيّة من بلادهم إلى بلادِ المُسلمين عبر الفضائيات والشبكة العالمية -الانترنت- ، وعرضَ بعَضِ الأفلامِ والمُسلسلات التي تُزيِّن الحُبَّ بينَ الشابِّ والفتاة، وتُصوِّرُ العشقَ على أنهُ مُقدِّمةٌ لابدّ منها قبلَ أيِّ زواج ناجح -كما يزعمون- ، يقومونَ بهدمِ المُجتمعِ بإثارةِ الفتنةِ والشبُهاتِ والشهواتِ بينَ أبناءه، وبثِّ أسبابِ الطلاقِ وارتفاعِه ، ويُرسِّخُونَ في أذهانِ الفتياتِ الصغيراتِ أوهاماً وخيالاتٍ تجعلُهُنّ عرضةً للخطأ، وصيداً سهلاً لشِباك ِالشباب ِالزائغ ِالضائع، فعليهم أن يتّقوا اللهَ تعالى ، وأن لا يكونوا من الذين يُحبونَ أن تشيعَ الفاحشةُ بينَ المؤمنينَ فيشملُهم وعيدُ اللهِ تعالى بالعذابِ الأليمِ في الدنيا والآخرة.


الهمسةُ العاشرة: لابُدّ لأهلِ العلمِ والدعوة من البيانِ لعامةِ الناس ما يخدِشُ العقيدةَ من مُحدثاتِ البِدَع، وأنّ مُجرّد الاِعتقاد بأنّ أيَّ عيدٍ لم يشرَعهُ اللهُ لا يُؤثرُ على سلامة ِالعقيدة هوَ الخطأ ُالبيِّن، وهوَ خدشٌ لصفائها، وأنَّ سلامة َالنية لا تُغني عن الوقوعِ في ذنبِ الابتداع.



(لا تحرمونا من دعائكم ♥♥الــــهـــــــدايـــــة♥♥)
منقوووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://breeze.ahladalil.com/
نسمة صباح
المدير العام
المدير العام
نسمة صباح


انثى الكلب
تاريخ التسجيل : 02/12/2011

همسات حول عيد الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: همسات حول عيد الحب   همسات حول عيد الحب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 04, 2012 8:25 am


يسلمو أخي حسن ,, أثابك الله ,, ورعاك وحفظك وأهلك وعائلتك
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://breeze.ahladalil.com
 
همسات حول عيد الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحب عذاب ..وهلاك.. وضياع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نسمة صباح :: نسمات دينية :: الشريعة والدين-
انتقل الى: